المحتويات
يا رب لك الحمد من أجل جلاء وجهك وعظيم سلطانك.
يا رب لك الحمد على جمال وجهك وعظمة ملكك، وبما أنها من أكثر الأدعية بحثاً على جوجل، فسوف نقدم لك الدعاء التالي في هذا المقال- اللهم لك الحمد على جلالة جلالك وعظيم سلطانك كما يليق بك. اللهم وقف السائلون ببابك، ولجأ إليك الفقراء، ووقفت سفينة المساكين. آملاً أن أعبر إلى ساحة رحمتك ونعمتك، على حافة كرمك.
- اللهم إن كنت لا تكرم غير المخلصين لك في صيامك في هذا الشهر، فمن يكون معك إذا غرق فاسق الغفلة في بحر الذنوب والمعاصي؟ اللهم إن كنت لا ترحم إلا المطيعين فمن في جانب المتمردين؛ إذا كنتم لا تقبلون إلا العمال فمن من الغافلين؟ اللهم انتصر الصائمون، وانتصر المعادون، ونجا المؤمنون، ونحن عبادك المذنبون.
- الحمد لله كما هو أهل لك بجلال جلالتك وعظيم ملكك وجلالك؛ والصلاة والسلام على سيدنا محمد الذي فتح المغلقين وهو خاتم الأولين. وهو النور والسر الصالح في جميع الأسماء والصفات، على آله وصحبه.
- اللهم أصلح لنا ديننا الذي هو عاصم أمورنا، وأصلح لنا دنيانا التي نعيش فيها، والآخرة التي إليها راجعون، وزد لنا الحياة من كل خير، وأصلح لنا الموت. وهو خلاص لنا من كل شر.
لك الحمد يا إلهي حمداً جميلاً مباركاً على جلالة وجهك وعظيم سلطانك.
ونقلاً عن إسلام ويب، اللهم إنا قد رأينا أن الدعاء لك هو ثناء جيد جداً مبارك كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم ملكك. وسنورد الأحاديث التالية التي ورد فيها هذه الأحاديث- وروى البخاري وغيره عن رفاعة بن رافع الزرقي رضي الله عنه قال كنا نصلي خلف النبي صلى الله عليه وسلم فلما قام رفع رأسه. من الركعة وقال سمع الله لمن حمده. فقال رجل من خلفه ربنا ولك الحمد ولك الحمد الطيب المثمر. وانتهى عندما انتهى. ومن قال أنه يتحدث؟ قال فرأيت ثلاثين ملكا يركضون، أيهم يكتبه أولا. قال. وهذا حديث لا جدال فيه.
- وروى ابن ماجه عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمهم فقال قال بعض عباد الله يا رب لك الحمد كما ينبغي. ألا تعرف كيف تكتب مقالاً عن جلال وجبروت وجهك؟ فقال الله تعالى هو أعلم بما قال عبده ماذا قال عبدي؟ قالوا يا رب، قال يا رب، يليق بجلال وجهك وعظيم ملكك، فقال الله لهم اكتبوا كما يقول عبدي، اكتبوا كما يقول عبدي. «أنا أجزيه على ذلك» قال الألباني حديث ضعيف.
- وأما بقية الحديث ففي كنز الأعمال في سنن العقلات والأفضل ما يلي وفي رواية عن أنس قال إني أدعوك بالدعاء الذي سمعته من النبي. رسول الله . وصلى الله وسلم على من صلى على أهل كوبا. اللهم لك الحمد على مصيبتك وعلى نعمتك على خلقك، ولك على توفيقك، ولك على نعمتك على من في بلادنا، ولك على ما أنعمت به علينا، وخاصة لبركتك على نفوسنا. لك الحمد على ما هديتنا إلى الصراط، ولك الحمد على ما سترتنا، وحمد القرآن، وحمد الأهل والمال، وحمد الخير. ولك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، يا أهل التقوى وأهل المغفرة. قال فيه نافع أبو هرمز.
ويرجع الحمد لفضل الصلاة اللهم جل وجهك وعظمة حكمك.
وفيما يلي سنوضح فضل الدعاء اللهم لجلال وجهك وعظيم ملكك كما ينبغي، فلك الحمد.- وروى ابن ماجه عن ابن عمر في سننه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لهم عبد الله يا رب لك الحمد كما ينبغي للعظمة. عظمة وجهك وجبروتك… إنه كتاب لا نعرف كيف نكتبه، قال الله تعالى وهو أعلم بما قال عبده “ماذا قال عبدي؟”
- ولكن هذا الحديث لا يثبت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم. قال البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه هذا إسناد بلفظ. .
- وقد أخرجه الألباني في “ضعيف سنن ابن ماجه” وقال ضعيف
الحمد لله على جلالتك وعظمتك كما ينبغي
وفيما يلي سنبين كثرة أدعية التسبيح والحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه.- والحديث الوارد في ذلك رواه ابن ماجه من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرهم أن أحد عباد الله قال نريد جلال وجهك. وعظمة ملكك، فأدينت الملاكين اللذين صعدا إلى السماء لأنهما لم يعرفا الكتابة. قالوا يا ربنا، لقد تكلم عبدك بكتاب لا نعرف كيف نكتبه. قال الله تعالى وهو أعلم بما يقول عبده ماذا قال عبدي؟ قالوا يا رب، قال يا رب يليق بجلال شخصيتك وعظمة ملكك، فلك الحمد. فقال الله تعالى لهم اكتبوا كما قال عبدي حتى تلقوني، وأنا أجزيه بها.
- وهو حديث ضعيف.
لك الحمد يا الله على جلال وجهك وعظيم سلطانك كما يليق بك.
- روى ابن ماجه عن ابن عمر في سننه أخبرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عبداً لله قال لعظمة وجهك وجبروتك مقال لا نعرف كيف نكتبه. قال الله تعالى وهو أعلم بما قال عبده ماذا قال عبدي؟
- ولكن هذا الحديث لا يثبت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم. قال البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه هذا إسناد بلفظ. .
- وقد أخرجه الألباني في “ضعيف سنن ابن ماجه” وقال ضعيف
- ثم إن هذه الصيغة من صيغ الثناء على الله تعالى والثناء عليه، وهي ثواب لأن معناها صحيح، وقد ورد عن السلف أنهم حمدوا الله وحمدوا الله بكلمات لم تقدم. الكتاب والسنة، لكن معانيهما كالحمد لله في أول كتبهما صحيحة.
- الله أعلم.