اللهم إنا نعلم ما ينفعنا، ونفهم ما علمنا.

دعاء “اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما تعلمنا، وزدنا علماً.. اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه.. وأرنا الباطل باطلاً وأرنا الباطل باطلاً”. امنحنا. ارزقنا اجتنابه.. واجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.. وادخلنا برحمتك من عبادك الصالحين.

اللهم علمنا ما ينفع

  • لقد أوجب الإسلام على كل مسلم طلب العلم، لأن القيام بالواجبات التي أمر بها الإسلام يحتاج إلى علمه، فلا عمل إلا بعلم، وهذا يشمل السعي وراء جميع الفرائض والعبادات مثل الصلاة والزكاة والحج وغيرها. . والعلم مستمر إلى يوم القيامة، لأن أداء هذه الفروض مستمر إلى يوم القيامة. قبول الوظيفة.
  • وفي ما روي عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (من سلك طريقا يلتمس فيه علما، هداه الله طريقا يلتمس فيه علما). يخفض جناحيه تأكيداً لذلك، يستغفر العالم من في السماء ومن في الأرض ومن في الماء، ويفضله العالم، فهو كفضل القمر على سائر كواكب الأرض ليلة البدر، إن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يرثوا دينارا ولا درهما، ولكن العلم، هم ورثة، يأخذ ويكثر).

ربي علمنا ما لا نعلم

وهنا اللهم علمنا ما لا نعلم وهو دعاء مكتوب كاملا

  • “اللهم علمنا ما جهلنا، وذكرنا ما نسينا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علماً، وطهر في وجهك الكريم أعمالنا ونياتنا، وارزقنا جنتك. ” وارزقنا كل ما يقربنا إليه من قول وعمل وأجرنا من النار يا رب العالمين.”

اخترنا لك

اللهمّ فقهنا في ديننا وعلمنا فوائده.

اللهم فقهنا في ديننا، وعلمنا ما ينفعنا، وغير ذلك من أدعية طلب العلم

  • اللهمّ ألهمني علماً أعرف به أوامرك وأجتنب نواهيك، وارزقني بلاغة فهم الأنبياء، وبلاغة حفظ الرسل، وسرعة إلهام الملائكة المقربين، وعلمني الأسرار. من الله. حكمتك يا حي يا قيوم.
  • اللهم صل على سيدنا محمد صلاة تكرمنا بنور الفهم من ظلمة التردد والوهم، وتوضح لنا ما حير عليه فهمه، وتفتح لنا بها باب الله. اجعلنا من العلماء العارفين المخلصين، خير ما خلقت، صفوة عبادك، صفوة أحبابك، أهل طاعتك، وحفظة كتابك، يا أرحم الراحمين.
  • اللهم اجعلني من عبادك الصالحين الذين صدقوا، واتقوا الله ويعلمكم الله، وعلمني ما ينفعني بما علمتني، وزد في علمي وعملي. ما علمتني. الصدق في الفقه والدين.

اللهم علمنا كيف ينفع لنا لؤلؤ الأسنان.

اللهمّ انفعني بما علمتني، وعلمني ما ينفعني، وزدني علماً، والحمد لله على كل حال، أعوذ بالله من حال أهل النار.

  • وإذا رأى شيئاً يعجبه “الحمد لله الذي رحمته تكمل الصالحات”؛ وكان إذا رأى ما لا يعجبه قال الحمد لله على كل حال.
  • إذا سأل أحدكم ربه سؤالاً ويعرف الجواب فليقل الحمد لله الذي يتم الصالحات على نعمته.
  • من قال متى [ كلِّ ] فيسمع العطاس الحمد لله رب العالمين على كل حال. لم أشعر قط بألم في الأسنان أو في الأذن

أنظر أيضا

اللهم علمنا القرآن

ومن أعظم الأدعية المذكورة في تعلم العلم الدعاء الذي علمه الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم فقال (رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا) (طه 144).

  • ومنها ما هو ثابت في الحديث اللهم انفعنا بما علمتنا، وعلمنا ما ينفعنا، وزدنا علما. رواه الترمذي والحاكم وصححه الألباني.
  • اللهم علمنا من القرآن ما لم نعلم، وذكرنا ما نسينا، وارزقنا تلاوته آخر الليل وأخر النهار على النحو الذي يرضيك. معنا.

صحة الحديث اللهم علمنا ما ينفع.

  • فضل الدعاء لخير الدنيا والآخرة بهذه الكلمات الشاملة؛ وفضل سؤال الله عز وجل أن يعمل بالعلم لينفعه مما علمه، وأن يعلمه في دينه أشياء تنفعه. وبتركه طلب العلم غير ما ينفعه في أمور الدنيا، والقول بأنه يزيده علماً نافعاً، يخلص إلى حمد الله تعالى بصفات الكمال ومحبته وتعظيمه والثناء على الله. ويجوز الاستعاذة بالله تعالى من حال أهل النار، ومن الكفر والفجور في الدنيا، ومن عذاب الآخرة، والصلاة كما جاء في حديث أبي هريرة الضعيف في كل وقت يسر ويسر. محنة؛ لأنه لا يتعارض مع صحة الأحاديث وصحة معناها.